عالم التواصل والتعارف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تبغى تتعرف باب المنتدى مفتوح

دعواتي أن تحتويك دنيا الفرح في كل أمر* وأن ترعاك عين الرحمن أبد الدهر* وأن يبارك الله لك في مالك وأهلك* ويرفع منزلتك بين خلقه إن شاء الله * ويجعل الخير في يومك وسائر أيامك. *** هنأك الله بالقبول.. واسكنك الجنة مع الرسول.. وجعل جمعتك فاتحة بهجة لا تزول.. ***اللهم سخر له القلوب00 واحفظه من كل سوء 00 واسعده ما تعاقب الشروق والغروب0 ***هل تريد حلا لعطش الصيف؟؟ اذاً رطب لسانك بذكر الله *** إن داهمك هم يهد الجبال تذكر : أرحنا بالصلاة يابلال *** اسال الله ان ينظر اليك وهو يباهي بك ملائكته ويقول (اني احببت عبدي فاحبوه) *** اللهم مثل ما أضئت الكون بنور شمس هذا اليوم أضيء قلبه بنور حبك ضيئا لا ينطفئ وارزقه رزقا دائما لا ينقطع وصحة يستخدمها في طاعتك وأحبه وحبب فيه خلقك وعبادك آميـــــــن *** نحن ايها المحبوب مثقلون بالذنوب فادع لنا قبل الغروب ساعة استجابة المطلوب *** اللهم اجعل قارى الرساله مع اول زمرة يدخلون الجنه هو ووالديه وكل عزيز لديه *** ذكرك الله في الملا الاعلى بما تحبين وامنك مما تخافين واسكنك منازل المتقين *** اللهم ثبت له يقينه وارزقه حلال يكفيه اللهم ابعد عنه كل شي يؤذيه ولا تحوجه لطبيب يداويه اللهم استره على وجه الارض وارحمه في بطن الارض واغفر له يوم العرض اللهم اعطه ما يتمناه وتحبه له وترضاه *** عطر فؤادك بالتقى فالعمر محدود السنين واحمل بصدرك مصحفا” يشرح فؤادك كل حين *** اللهم ارزق هذاالغالي: مغفره بلاعذاب وجنه بلاحساب ورؤيه بلا حجاب آآآآآآآآآآآمين *** اسأل الله لك ضوء في ظلمه ركعه في صحه دمعه في خشيه ودعاء ومغفرة وجنه *** اللهم ايقظ قارئ الرساله في هذه اللحظه ليذكرك ويتوب اليك *** صبحكم الله بالخير والطاعة ولسان ذاكر كل ساعة وقلوب خاشعة ومنصاعة ووعد من سيد الثقلين بالشفاعة وأنا وإنتوا في الفردوس رباعه قولوووووووا آمــــين *** من وجد الله ماذا فقد!! ومن فقدالله ماذا وجد؟! *** من توضأ قبل ان ينام بات معه ملك كلما تحرك قال الملك: اللهم اغفر له *** تكفووون لا تتركوني بكرة في القبر تتمنوني.. المرسل: القرآن الكريم *** ياانسان لاتركن الى الدنيا ومافيها فالدهرلاشك يفنينا ويفنيها *** أسال الله الذي لاتطيب الدنيا إلا بذكره ولن تطيب اللآخرة إلا بعفوه أن يديم ثباتك ويغفر ذلاتك ويرفع قدرك ويشرح صدرك ويسهل خطاك لدروب الجنة وأن يجعلك من عتقائه ماأروع هذا الدين وماأكرم رب العالمين تكون على فراشك والذنوب تغفر والخطايا تمحى وان سالت كيف يقال لك بدعوة محب لك بظهر الغيب أسال الله لك العفو والعافية والنجاة من النار . كيف تريدها جنتك ؟ (ذات غراس) “سبحان الله وبحمده” (ذات قصور) “سورة الإخلاص” (ذات كنوز) “لا حول ولا قوة إلا بالله” (ذات رياض) “سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر” لا تنسى أن ترسلها لأحب الناس إليك وأقربهم إلى قلبك فأجرها عظيم .. اذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول : يـارب فتحجب الملائكه صوته فيكررها : يـارب فتحجب الملائكه صوته فيكررها : يـارب فتحجب الملائكه صوته فيكررها في الرابعه : يـارب فيقول (( عز وجل )) الى متى تحجبون صوت عبدي عني لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي سبحانك يارحيم ياغفور ياودود مساء معطر بذكر الله مبعوث لاحلى خلق الله ينور قلب من يخشى الله

    نصائح ابو بكر الرازي لصحة افضل

    avatar
    ????
    زائر


    نصائح ابو بكر الرازي لصحة افضل Empty نصائح ابو بكر الرازي لصحة افضل

    مُساهمة  ???? الإثنين أبريل 04, 2011 11:04 am

    نصائح ابو بكر الرازي لصحة افضل:
    خصّص الرازي في كتابه المنصوري المقالة الرابعة لحفظ الصحة، وقال مقدماً لها: "ذكر جمل حفظ الصحة وجوامعها: أركان حفظ الصحة: حسن تقدير الحركة والسكون والمطعم والمشرب وإخراج الفضول، ونعديل المساكن، وتلاحق الحوادث الرديئة قبل أن تَعْظُم، وموافقة الهمم النفسية، والتحفظ بالعادات". ومن الملاحظ أن جميع ما ورد في المقالة يخص التدابير الصحية الوقائية.

    في تقدير الحركة وحالها ووقتها:

    يجب أن تستعمل الحركة قبل الطعام إما بالمشي أو الركوب، دون الوصول إلى حالة الاستثقال أو الإعياء. فمن شأن الحركة قبل الطعام أن تذكي الحرارة الغريزية في البدن الذي يكتسب خصبا"وجلدا"وشدّة،وينبغي التحرك بتدرج ودون مفاجئة العصب بغتة.

    ويجب تجنب الحركة القوية بعد الطعام لأنها جالبة للأمراض على عكس الحركة قبل الطعام.

    في تقدير النوم ووقته ومنافعه ومضاره:

    ليكن النوم بعد الطعام بمدة بمقدار ما ينزل عن فم المعدة . و يحسّ بأن النفخ و الانتفاخ قد قلّ وخف. وإ ن أبطأ ذلك فلا ضير أن يعاود بالمشي الرقيق حتى ينحط عنها .وينبغي أن لا يكثر التقلب من جنب إلى جنب. فإنه يبطئ بالهضم و يثير النفخ والقراقر. ولتكن المخدّة مرتفعة وخاصة إذا كان الطعام لم ينزل عن فم المعدة. و من منافع النوم أنه يريح النفس ويوقظ و يشحذ ويجدد الرأي والفكر الذي قد تلّبد. ويسكن الإعياء ويجدد الهضم ويخصب البدن. ولإفراط في النوم يرهل البدن ويرخيه ويكثر فيه البلغم ويبرّده ولاسيما في الأبدان العبلة السمينة. والسهر المفرط يهيج الحرارة ويفسد السحنة ويجفف البدن ويكثر فيه الأمراض ولاسيما في الأبدان النحيفة وينبغي أن لا يجبر النفس على السهر وقد استرخت وتبلّدت. ولا يستدعي للنوم والنفس يقظة ذكية والحواس والحركات قويّة خفيفة .



    في تدبير المطعم :

    ينبغي أن يطعم الإنسان إذا نزل ثقل الطعام المتقدم وخفت الناحية السفلى من البطن ولم يبق فيها تمدد وتحرك حركة موافقة وثارت الشهوة. وينبغي أن لا يدافع بالأكل إذا هاجت الشهوة إلا أن تكون شهوة كاذبة كالتي تهيج بالسكارى والمتخمين. فأما إذا اشتهى الإنسان الطعام وليس بسكران ولا كان ما تقدم من غذائه كثيراً غليظا فليأكل وقته ذلك ولا يدافع به فإنه أجود .فإن اتفق ذلك في حالة ما أن يتدافع له بالأكل حتى تسقط شهوته و بعد أن كانت قد ثارت فينبغي أن يشرب جلاّباً أو سكنجبيناً أو ماء ً حاراً ويؤخر الغذاء ساعة حتى يتقيأ أو يستطلق البطن أو تهيج الشهوة ثم يعاود و يأكل. ولا ينبغي أن يتملأ من الطعام حتى تتمدد المعدة وتثقل ويضيق النفس. بل إن عرض مثل هذا في يوم فينبغي أن يقيئ ذلك قبل أن ينحدر وإن لم يتفق ذلك فليزد في النوم ثم في الحركة. وليأخذ ما يحدر ما في البطن ويقل مقدار الغذاء من غدٍ. وليغتذي كل إنسان من الأغذية المألوفة بمقدار ما جرت به عادته من المرات إلا أن تكون عادته رديئة فيحتاج أن ينتقل عنها ، واقل ما يكون الأكل في اليوم والليلة للأصحاء مرة واحدة وأكثره مرتين وأعدله أن يكون ثلاث اكلات في اليومين. والأكل مرة واحدة يضر بأصحاب الأبدان النحيفة اليابسة. والأكل مرتين يضر بأصحاب الجثث الغليظة الخصبة .ومن كان كثير الحركة والتعب احتاج من الغذاء إلى ما هو أكثر وأمتن وبالضد .و ينبغي أن يتناول الإنسان من الأغذية الملائمة له .فإنه ربما لاءمت أحد الأغذية بعض الناس وكانت رديئة فلا يحتاج أن يتوقاها. وربما كانت بعض الأغذية الحميدة غير ملائمة لواحد من الناس يحتاج أن يتوقاها. والأغذية المألوفة التي تميل إليها الشهوة وإن كانت أردأ فإنها أوفق. غلا أن تكون مفرطة الرداءة. ولا ينبغي أن تدمن الأغذية الرديئة. فإن أدمنت فليتعاهد بدواء مسهل. وأما في وقت أكلها فينبغي أن يوكل معها أويشرب بعدها شيء يعدلها.

    ومما يسوء به الهضم ويفسد أن تؤكل أغذية مختلفة في وقت واحد ،و أن يتقدم الغذاء الأغلظ قبل الأرق الألطف. أو أن يكثر الألوان ويطول الأكل جداً حتى يسبق اوله آخره بوقت طويل .وليكن الطعام في الشتاء حاراً وفي الصيف بارداً على أنه ينبغي أن ينحدر الطعام الشديد الحر الذي أنزل عن النار و الشديد البرد كالأطعمة المبردة بالثلج. فإن هذه أيضا ًلا ينبغي أن تدمن بل تؤخذ في وقت شديد الحر و في حالة التهاب البدن. وأفضل أوقات الأكل هي الأوقات الباردة .

    في ذكر الفواكه الرطبة وتدبيرها :

    أما الفواكه الرطبة فلتقدم قبل الطعام إلا ما كان منها إبطاء ووقوف طويل في المعدة. وفيه قبض وحموضة كالسفرجل والرمان والتفاح. ويصلح أن يؤكل من الفواكه الرطبة في يوم يتفق فيه تعب شديد والتهاب في المعدة ،فإنه يصلح في هذه الحال أن تؤكل الفواكه الرطبة مثل العنب والتين والأجاص والتوت والمشمش المبرد بالماء والثلج ثم يطعم بعدها بمديدة. و ينبغي أن يتوقى التخم، فإن ثقل الطعام في وقت ما يخفف في الذي يليه. فإن اتفق ذلك أيام متوالية فليشرب دواء مسهل ومن الناس من يستمرئ الأغذية الغليظة فتفسد في معدهم الأغذية اللطيفة. فليغذى هؤلاء بما لا يفسد في معدهم وبما لا يفسد في معدهم و بما يستمرئونه، وبالضد فليفعل فيمن حاله ضد حال هؤلاء ومن يكثر فيه تولد خلط ما يتأذى به فليجعل أكثر أغذيتهم ضد ذلك الخلط ويمنع تولده.



    في تدبير المشرب :

    ينبغي أن لا يشرب من الماء على المائدة ولا بعد الأكل إلى أن يخف أعلى البطن. وإن كان لابد فبقدر ما يسكن به العطش, و ينبغي أن لا يشرب ماء الثلج بكثرة، ولحذر شرب ماء الثلج من به ضعف في العصب. و من كان معدته وكبده باردان. فأما من كان كثير اللحم والدم ،أحمر اللون ،قوي الشهوة فلا ينبغي أن يخاف منه. وليس بصالح أن يشرب الماء البارد على الريق إلا من به التهاب شديد أو خمار. وليتوق الشرب الكثير من الماء البارد في دفعة واحدة بعقب الجماع أو الحمام و الحركة العنيفة التي تبهر الإنسان، ولا يشرب بالليل إذا كان كاذباً وآية ذلك أن يكون سكراناً، أو يكون قد روي من الماء قبل نومه كفايته وعادته. كما ينبغي عدم الشرب على الخلاء و الجوع ولا على طعام حريف ولا بعقب الحمام أو الحركة العنيفة ولا على الطعام إلا بعد انحداره.



    في تنقية البدن من الفضول:

    ينبغي أن يعنى بتنقية البدن من الفضول بأن يدوم لنا البدن نقياً ،وذلك بإسهال البدن و إدرار البول واستعمال الحركة والرياضة .فإن كل واحد هذه يخرج من البدن نوعاً من الفضول.

    وإذا نحن أدمنا غذاء من شأنه توليد الصفراء لم ندع الأخذ لهل بما يخرجها باعتدال كالهليج الأصفر و الأجاص والتمر الهندي فإن وقع في ذلك سرف حتى يجتمع في أبداننا من هذا الخلط مقدار كثير فزعنا حينئذ إلى الأدوية القوية بحسب ما ينبغي أن يستعمل في مداواة الأسقام لا في حفظ الصحة و متى رأينا المعدة قد تبلّدت و الشهوة قد سقطت حتى لا يكاد الإنسان يشتهي إلا الأشياء الحرّيفة ويثقل عليه سائر الأغذية ينبغي أن يستعمل القيء بعد الأكل من المالح والخردل و السلق والفجل أو ماء العسل التي تسهل باعتدال مما قد ذكرنا.

    وإذا رأينا البدن منتفخا ًثقيل الحركات أحمر اللون ممتلئ العروق بادرنا إلى إخراج شيء من الدم وقللنا مقدار الغذاء.

    وقد ينبغي أن يستعمل الجماع باعتدال النساء والرجال إذا كانوا يشتهون ذلك، وإن كره الصبر على ذلك يورث أمراضاً رديئة في ناحية الكلى والمثانة وفي الرأس وفي المعدة، و يورث أيضاً النساء اختناق الارحام.

    ويستعمل أيضا السواك والغرغرة والتعطس في بعض الأحوال. ولا ينبغي أن يحبس شي ء من الأبوال والأثفال.



    في اختيار المجالس والمراقد وتعديلها :

    ينبغي أن لا يكون لهذه المواضع من الحر ما يعرّق فيه البدن أو يرشح. ولا من البرد ما يقشعر منه البدن. ولا تربته رطبة ولا قحلة. ومثل هذه المجالس المعتدلة يصلح للأبدان الكاملة الصحة. وأما الأبدان المضادة لهذه والنحيفة المرارية ،فإنها تنتفع بالمجالس والمراقد الندية الرطبة .



    في الإنذار بالحوادث الرديئة وتلاحقها قبل أن تقوى وتعظم :

    إن هذا الباب ركن جليل من أركان حفظ الصحة . نذكر منه عيوناً و نكتاً فنقول: إن الصداع الدائم الشديد والشقيقة يخشى منها نزول الماء في العين والانتشار. فلذلك ينبغي إن دام الصداع واشتد ولم تغن عنه الأدوية شيئاً أن يتلاحق العليل بسلّ شرياني الصدغ.

    واختلاج جميع البدن إذا كثر ودام ينذر بالتشنج. فينبغي أن يستعمل النفض القوي والدلك البليغ ويلطف التدبير وأخذ الأدوية الحارة.

    إذا كان الإنسان يرى كأن بقّاً يطير أمام عينيه أو كان يرى أشعة أمامها فإنه ربما كان ذلك لابتداء نزول الماء.

    تواتر النزل والزكام يخاف منه السل والربو و علل الرئة .فينبغي أن يتلاحق بعلاجه.

    نتن البول ينذر بعفونة وحمى ستحدث.

    ذهاب الشهوة مع الغثي والنفخ ووجه الأطراف ينذر بالقولنج فيتلاحق بالنوم الطويل والإمساك عن الطعام والغذاء. ثم العلاج بالأدوية الموصوفة.



    في الهمم النفسية :

    ما كان من هذه سارة مفرحة للنفس، قوّت القوة وأثارت الطبيعة وأعانتها في أفعالها و نفعت الأصحاء وضد هذه الأشياء مما يغم فإنه ضار بجميع الأصحاء .




    في العادات:

    ينبغي أن يتحفظ في العادات إلا أن تكون مفرطة الرداءة .وليعتد الإنسان ويمرّن نفسه على لقاء الحر والبرد والحركة والأغذية التي لابد له منها وتبديل أوقات النوم واليقظة والتبرز والثبوت التي ربما اضطر إلى تبدياها .



    فيما يمنع ضرر الأغذية غير الموافقة:

    يسلم من شر هذه بأن لا تدمن .فإن أدمنت فبأن تتلاحق بالإسهال، وقد يسلم من ضررها بأن تمزج بغيرها أو يؤكل قبلها وبعدها ما يكسر من عاديتها ويعدلها ويصلحها.

    فمن كان يسخنه الحلو أو يتأذى به فليشرب عليه سكنجبيناًحامضاً أوخلاً. وبالجملة ليأخذ من الأشياء ء الحامضة وليتعاهد الفصد والإسهال للصفراء. ومن أدمن من شرب ماء الثلج فليدمن التعرّق في الحمام . اتمنى ان ينال اعجابكم

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 1:14 pm